باراك: الـرد على «حـزب اللـه» سـيكون بضرب الحكومـة اللبنانيـة

قال باراك، الذي استهل محادثاته بلقاء وزيرة الخارجية الأميركية هيلاري كلينتون، في مقابلة نشرتها صحيفة «واشنطن بوست»، «بما أن الحكومة اللبنانية تسمح لحزب الله بمواصلة التسلح، فإن الرد على قصف حزب الله لإسرائيل بالصواريخ لن يكون موجهاً ضده فقط». وأضاف: «لن نركض خلف كل إرهابي من حزب الله أو راجمة... وسنعتبر أن ضرب أي هدف يتبع الدولة اللبنانية، وليس فقط حزب الله، هو خطوة مشروعة».

http://www.assafir.com/Article.aspx?EditionId=1604&articleId=2926&ChannelId=37475

Dome de fer

une parade antiroquettes pour protéger la population civile, point faible en cas de guerre. D'ici à novembre, deux batteries d'un nouveau système d'interception surnommé «Dôme de fer» présenté comme «unique en son genre» seront opérationnelles. Cet équipement, mis au point par Rafael, une entreprise publique d'armement, est censé intercepter et détruire en vol les roquettes tirées à partir de la bande de Gaza et du sud du Liban. Une menace qui pèse en permanence. Les services de renseignements estiment que les islamistes palestiniens du Hamas, qui contrôlent la bande de Gaza, disposent de plusieurs milliers de roquettes artisanales, tandis que l'arsenal du Hezbollah au Liban comprendrait plus de 40.000 engins de type Katioucha.
http://www.lefigaro.fr/international/2010/07/20/01003-20100720ARTFIG00623-israel-va-deployer-un-bouclier-antiroquettes.php

Les chretiens libanais devant l'avenir et la demographie

حرب الاتصالات انفجرت: الجنوب معزول عن العاصمة

أبدت أوساط قريبة من حزب الله استغرابها لما يحصل، وقالت إنها تعيش أجواء معركة مسبقة مقررة ضد وزير الاتصالات شربل نحاس لأسباب مختلفة، بينها ما يتعلق بطريقة إدارته القطاع والخشية ـــــ أضافت الأوساط نفسها ـــــ أن يكون هناك من يريد العمل بهذه الطريقة رداً على التشكيك بقطاع الاتصالات لناحية انكشافه أمام العدو. وأبدت هذه الأوساط خشيتها من أن يكون العطل مقصوداً، لافتة الى أن القلق ينطلق من كون العطل أدى الى انقطاع الجنوب عن العاصمة، وسألت: هل في ذلك رسالة؟

http://www.al-akhbar.com/ar/node/198851

http://www.al-akhbar.com/ar/node/198846

طوال يوم أمس، تقطعت السبل الهاتفية بين بيروت والجنوب. نجت الهواتف الخلوية، أما الخطوط الثابتة، فكان من شبه المستحيل استخدامها لإجراء اتصال بين العاصمة ومحافظتي الجنوب والنبطية. أصحاب المؤسسات الذين يعتمدون على الاتصالات الأرضية أبدوا استياءهم الذي لم يخرج من يوضح أسبابه أو يتوقع حداً لنهايته. كذلك أدى العطل إلى توقف عدد من الخدمات الخاصة والرسمية، كالعجز عن إصدار بيانات السجل العدلي في سرايا صيدا.
http://www.al-akhbar.com/ar/node/198851

http://www.al-akhbar.com/ar/node/198846